تطلعك البيانات الصحفية على آخر الأخبار والمستجدات فيما يخص أعمالنا ومشاريعنا.
[دبي - الإمارات العربية المتحدة، 09 أبريل 2021] – كانت عزيزي للتطوير العقاري، المطور الخاص الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، الراعي المشترك لليلة السباق الختامي في موسم ميدان 2020/ 2021. وتأتي رعاية الشركة لهذا الحدث الشهير تأكيداً على التزامها إزاء الجمع بين الناس والمجتمعات، ودعم الأحداث التي ترسخ مكانة دبي على الساحة العالمية، وتشجيع الاهتمام برياضة الفروسية التي تمثل مكوناً أصيلاً من التراث الثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وقام تيزيان راب رئيس إدارة العلاقات العامة والاتصال في عزيزي للتطوير العقاري بتقديم الجوائز إلى الفائزين في سباق 2,000 متر (a10F) على المضمار العشبي.
ويتناغم دعم عزيزي وعلاقتها الوثيقة بنادي دبي لسباق الخيل التي امتدت لأكثر من خمس سنوات لترسيخ مكانة دبي كوجهة رائدة للفعاليات الرياضية والدولية المرموقة.
وتعليقاً على الرعاية الطويلة الأمد من الشركة لهذا الحدث، قال تيزيان راب: "نعرب عن فخرنا بعلاقتنا المستمرة بهذا الحدث الاستثنائي الذي يجمع نخبة من أمهر الفرسان والخيول في العالم. ونظراً لتأثير الوباء على تنظيم معظم الأحداث هذا العام، يسعدنا أن نسهم مرة أخرى في دعم هذه التجربة المؤثرة لعشاق الرياضة، والباحثين عن فرص الترفيه والسعادة والعمل الجماعي، مع اتخاذ الاحتياطات الصحية المناسبة والالتزام بها".
وأضاف: "سنواصل دعم الفعاليات المهمة التي تبرز دبي وجهة رائدة عالمياً في مجال الأعمال والسياحة والابتكار، إلى جانب كونها أفضل مكان للزيارة والعيش والعمل في العالم".
وتتماشى الشراكة الاستراتيجية بين عزيزي ونادي دبي لسباق الخيل مع مواقع مشاريعها الشهيرة عالمياً، ومنها على سبيل المثال مشروع ريفيرا المستوحى من النمط المتوسطي في مدينة محمد بن راشد، وتحديداً في المنطقة المجاورة مباشرة لمنصة ميدان ومضمار السباق الذي يستضيف كأس دبي العالمي وسباق الخيل في ميدان.
وسيوفر المشروع وجهة بحرية بنمط الحياة العصرية ما يقرب من 16,000 وحدة سكنية تمتاز بموقعها الاستراتيجي على مقربة من مراكز الأعمال والترفيه والتجزئة في المدينة. ويتميز ريفيرا بوجود ثلاث مناطق فريدة، وهي: بوليفارد التجزئة الواسع، وممشى القناة الذي يوفر العديد من المطاعم والمقاهي والبوتيكات الحرفية، و "لو جاردين" التي تعد مساحة اجتماعية واسعة خضراء. وصمم المشروع لتقديم أسلوب حياة مناطق الجنوب الشرقي الفرنسي إلى دبي، ليس بهدف محاكاة الفن المعماري، وإنما أيضاً للاحتفال ببهجة الحياة في وجهة بارزة جديدة بدبي.
